حرص عبد الاله بنكيران رئيس الحكومة السابق والأمين العام الأسبق لحزب العدالة والتنمية في خروج الإعلامي المثير قبل يومين من يوم الإقتراع، على إرسال رسائل لخصومه السياسيين وإخوان حزبه همت 14 رسالة وردت في “الايف” الذي نشره على صفحته الشخصية في الفايسبوك مساء هذا اليوم الأحد، تابعه حوالي 19 ألف متابع.
- قال أن صديقا له غير إسلامي هو من حفزه على الخروج من صمته قبل موعد اقتراع يوم الأربعاء المقبل، والسبب هو وجود طبخة تحضر في الخفاء، اعتبرها بنكيران في غير صالح قوة المغرب، حيث علق بنكيران على دالك بقوله”اعلموا انه إل عاش النسر كايعيشو ولادو”.
- على المغاربة ان يبحثوا عن الجهة التي اخرجت أخنوش من محنة مقاطعة المغاربة لشركاته وتعمل على تهيئه اليوم لعراسية رئاسة الحكومة.
- لشكر بلطجي سياسي تابع وحزبه حزب وطني وتاريخي
- نكافات الإعلام والفن تابعين الرابحة حولوا اخنوش الى كوفيتير
- بعد العرس اخنوش سيواجه الدولة والشعب، وهما جهتين غير سهلتين
- اخنوش خاف اعبر راسو في الدائرة البرلمانية فاختار الدائرة السهلة لجماعة أكادير
- اخنوش لا يملك ثقافة ولا ايديولجية ولا تكوين ولا حزب، بل يملك الأموال لدالك يوظفوها لشراء الجميع للوصول على رئاسة الحكومة
- بنكيران قال انه ضد مطلب الملكية البرلمانية، ورئيس الحكومة لا يحكم لان الدولة هي التي تحكم لكن التفويضات في التدبير الحكومي ينبغي ان تكون واضحة.
- المغاربة اذا وقعوا ضحية المداويخ أصحاب المال والسلطة، فانهم يعودون لرشدهم لأن المغاربة يتقنون قراءة الرسائل من نهايتها
- مول 17 مليار درهم لا يمكنه أن يتقلد مهمة رئيس الحكومة.
- لن نسمح لأصحاب زواج السلطة والمال بالمساس باستقرار المغرب الذي يعد الدولة الوحيدة أل منورة العالم العربي في هذه الظروف.
- دعا من سماهم بـ”المغاربة الشرفاء” للتصويت بكثافة على من يريدون، وطلب منهم الاعتناء بأصواتهم التي ستفرز رئيس الحكومة المقبل.